عنب بلدى
زار المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، مخيمات اللاجئين السوريين في جبل لبنان للاطلاع على الأوضاع المعيشية هناك.
وبحسب ما نشرت “البعثة الأممية الخاصة إلى سوريا” عبر حسابها الرسمي في “تويتر”، الجمعة 22 من آذار، فإن بيدرسون أكد خلال زيارته للمخيمات ضرورة أن تكون عودة اللاجئين طوعية وآمنة ومبنية على دراية، مشيرًا في الوقت ذاته إلى ضرورة مساعدة المجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين.
زيارة بيدرسون لمخيمات جبل لبنان تأتي ضمن جولة أجراها في لبنان، التقى خلالها رئيس الجمهورية، ميشال عون، ومدير الأمن العام اللبناني، عباس إبراهيم، وغيرهما من المسؤولين اللبنانين لبحث أزمة اللجوء السوري وتبعاتها على لبنان.
وفي إطار الزيارة، التقى بيدرسون مع نساء سوريات في لبنان للاطلاع على أوضاعهن ومعاناتهن من تداعيات الحرب، مؤكدًا أن التسوية السورية التي يعمل عليها ستكون على أساس قرار مجلس الأمن رقم “2254”.
وكانت قضية اللاجئين السوريين محور الحديث بين المسؤولين اللبنانيين وبيدرسون خلال اللقاء، وسط تطمينات أممية قدمها المبعوث الأممي للرئيس اللبناني تعد بدعم لبنان بسبب احتوائه اللاجئين، إلى جانب العمل على إعادتهم في الظروف المناسبة.
ويعيش في لبنان أقل من مليون لاجئ سوري، بحسب الأرقام الأممية، بينما تقول الحكومة اللبنانية إن عددهم تجاوز 1.5 مليون لاجئ، وتشتكي من أعباء اقتصادية بسبب اللجوء السوري.
–
زار المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، مخيمات اللاجئين السوريين في جبل لبنان للاطلاع على الأوضاع المعيشية هناك.
وبحسب ما نشرت “البعثة الأممية الخاصة إلى سوريا” عبر حسابها الرسمي في “تويتر”، الجمعة 22 من آذار، فإن بيدرسون أكد خلال زيارته للمخيمات ضرورة أن تكون عودة اللاجئين طوعية وآمنة ومبنية على دراية، مشيرًا في الوقت ذاته إلى ضرورة مساعدة المجتمعات المستضيفة للاجئين السوريين.
زيارة بيدرسون لمخيمات جبل لبنان تأتي ضمن جولة أجراها في لبنان، التقى خلالها رئيس الجمهورية، ميشال عون، ومدير الأمن العام اللبناني، عباس إبراهيم، وغيرهما من المسؤولين اللبنانين لبحث أزمة اللجوء السوري وتبعاتها على لبنان.
وفي إطار الزيارة، التقى بيدرسون مع نساء سوريات في لبنان للاطلاع على أوضاعهن ومعاناتهن من تداعيات الحرب، مؤكدًا أن التسوية السورية التي يعمل عليها ستكون على أساس قرار مجلس الأمن رقم “2254”.
وكانت قضية اللاجئين السوريين محور الحديث بين المسؤولين اللبنانيين وبيدرسون خلال اللقاء، وسط تطمينات أممية قدمها المبعوث الأممي للرئيس اللبناني تعد بدعم لبنان بسبب احتوائه اللاجئين، إلى جانب العمل على إعادتهم في الظروف المناسبة.
ويعيش في لبنان أقل من مليون لاجئ سوري، بحسب الأرقام الأممية، بينما تقول الحكومة اللبنانية إن عددهم تجاوز 1.5 مليون لاجئ، وتشتكي من أعباء اقتصادية بسبب اللجوء السوري.
–
أجريت مناقشات ملهمة مع نساء سوريات يعشن داخل بلادهم وخارجها. استمعت الى معاناتهم اليومية من تداعيات الحرب وتطلعهم الى تسوية سلمية على أساس القرار ٢٢٥٤. أشكر النرويج على اتاحة هذه الفرصة.— UN Special Envoy for Syria (@UNEnvoySyria) March 22, 2019
عودة اللاجئين يجب أن تكون طوعية وآمنة وكريمة ومبنية على دراية. المهم الآن بناء الثقة وإزالة المعوقات. هناك حاجة لتسهيل انسياب المساعدات الإنسانية وتعزيز الوجود الأممي في سورية. أؤكد على التزامي بالعمل على حل سياسي يوفر مستقبلا آمنا لكل السوريين.— UN Special Envoy for Syria (@UNEnvoySyria) March 22, 2019