أعلنت الحكومة الأردنية عن إطلاقها خطة الاستجابة لأزمة اللجوء السوري لعام 2019.
وخلال اجتماع عقدته الحكومة اليوم، الأربعاء 20 من شباط، بمشاركة الوزارات المعنية وسفراء دول عربية وأجنبية وممثل الأمم المتحدة، أقرت خلاله حاجتها إلى 2.4 مليار دولار أمريكي، بحسب ما ذكرت صحيفة “الغد الأردني”.
ومن المقرر تخصيص المبلغ، في حال حصل الأردن عليه من المانحين الدوليين، في خدمات التعليم والصحة والكهرباء، وغيرها من الخدمات التي يعتبر الأردن نفسه عاجزًا عن تقديمها بمفرده للاجئين السوريين على أراضيه دون دعم دولي.
ويقدر عدد اللاجئين السوريين في الأردن بنحو 671 ألف لاجئ، مسجلين لدى مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بينما تقول الحكومة الأردنية إن عددهم فاق 1.3 مليون لاجئ.
وحصل الأردن عام 2018 على 1.6 مليار دولار أمريكي للاستجابة لأزمة اللاجئين السوريين، بواقع 63% من احتياجاته الفعلية، في حين حصل على 65% من احتياجاته لعام 2017، وفق ما قالت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي الأردنية، ماري قعوار، خلال اجتماع الحكومة اليوم.
وجدد رئيس الوزراء الأردني، عمر الرزاز، تصريحاته حول عدم قدرة الأردن على استيعاب المزيد من اللاجئين على أراضيه، وقال إن “الأردن وصل إلى أقصى قدرته الاستيعابية من حيث موارده المتاحة والبنية التحتية المادية والاجتماعية”.
وتشتكي الحكومة الأردنية من تكبدها أعباء اقتصادية بسبب ضغط اللاجئين السوريين، بالإضافة إلى “شح” المساعدات الدولية المقدمة لها.
عنب بلدى
وخلال اجتماع عقدته الحكومة اليوم، الأربعاء 20 من شباط، بمشاركة الوزارات المعنية وسفراء دول عربية وأجنبية وممثل الأمم المتحدة، أقرت خلاله حاجتها إلى 2.4 مليار دولار أمريكي، بحسب ما ذكرت صحيفة “الغد الأردني”.
ومن المقرر تخصيص المبلغ، في حال حصل الأردن عليه من المانحين الدوليين، في خدمات التعليم والصحة والكهرباء، وغيرها من الخدمات التي يعتبر الأردن نفسه عاجزًا عن تقديمها بمفرده للاجئين السوريين على أراضيه دون دعم دولي.
ويقدر عدد اللاجئين السوريين في الأردن بنحو 671 ألف لاجئ، مسجلين لدى مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، بينما تقول الحكومة الأردنية إن عددهم فاق 1.3 مليون لاجئ.
وحصل الأردن عام 2018 على 1.6 مليار دولار أمريكي للاستجابة لأزمة اللاجئين السوريين، بواقع 63% من احتياجاته الفعلية، في حين حصل على 65% من احتياجاته لعام 2017، وفق ما قالت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي الأردنية، ماري قعوار، خلال اجتماع الحكومة اليوم.
وجدد رئيس الوزراء الأردني، عمر الرزاز، تصريحاته حول عدم قدرة الأردن على استيعاب المزيد من اللاجئين على أراضيه، وقال إن “الأردن وصل إلى أقصى قدرته الاستيعابية من حيث موارده المتاحة والبنية التحتية المادية والاجتماعية”.
وتشتكي الحكومة الأردنية من تكبدها أعباء اقتصادية بسبب ضغط اللاجئين السوريين، بالإضافة إلى “شح” المساعدات الدولية المقدمة لها.
عنب بلدى