وأكد وزير الهجرة والاندماج الدنماركي، ماتياس تيسفاي، نيابة عن الحكومة الألمانية، استعدادها لاستقبال لاجئين في إطار نظام الحصص المذكور.
وقال الوزير تيسفاي، عبر بيان صحفي، إن بلاده أخبرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين باستعدادها لاستقبال لاجئين خلال العام الجاري، دون توضيح العدد الذي سيتم استقباله.
ويعتبر اللاجئون التابعون للأمم المتحدة هم الأشخاص الذين فرّوا من بلدانهم ويحتاجون إلى الحماية، ويتم اختيارهم من قِبل منظمة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للانتقال إلى بلد آخر.
تقدمت الدنمارك،
الثلاثاء، بطلب إلى المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة
من أجل استقبال لاجئين في إطار نظام الحصص التابع للمنظمة الأممية.
وأعلنت حكومة الأقلية بالدنمارك المكونة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي المدعوم من حلف اليسار، أنها مستعدة لاستقبال لاجئين في إطار نظام الحصص المذكور، حسب بيان صحفي صادر عن وزير الهجرة والاندماج الدنماركي، ماتياس تيسفاي.
وقال الوزير تيسفاي، إن بلاده أخبرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين باستعدادها لاستقبال لاجئين خلال العام الجاري، دون توضيح العدد الذي سيتم استقباله، غير أنه قال إنه سيتم اعتبارًا من العام المقبل استقبل 500 لاجئ كل عام.
ويعرض على ما يسمى ”لاجئو نظام الحصص“ التابع للأمم المتحدة إعادة توطين اللاجئين في دولة ثالثة إذا لم يستطع البلد الذي يسجلون أنفسهم فيه كلاجئين استيعابهم.
واللاجئون التابعون للأمم المتحدة هم الأشخاص الذين فروا من بلدانهم ويحتاجون إلى الحماية، ويتم اختيارهم من قبل منظمة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للانتقال إلى بلد آخر.
وأعلنت حكومة الأقلية بالدنمارك المكونة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي المدعوم من حلف اليسار، أنها مستعدة لاستقبال لاجئين في إطار نظام الحصص المذكور، حسب بيان صحفي صادر عن وزير الهجرة والاندماج الدنماركي، ماتياس تيسفاي.
وقال الوزير تيسفاي، إن بلاده أخبرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين باستعدادها لاستقبال لاجئين خلال العام الجاري، دون توضيح العدد الذي سيتم استقباله، غير أنه قال إنه سيتم اعتبارًا من العام المقبل استقبل 500 لاجئ كل عام.
ويعرض على ما يسمى ”لاجئو نظام الحصص“ التابع للأمم المتحدة إعادة توطين اللاجئين في دولة ثالثة إذا لم يستطع البلد الذي يسجلون أنفسهم فيه كلاجئين استيعابهم.
واللاجئون التابعون للأمم المتحدة هم الأشخاص الذين فروا من بلدانهم ويحتاجون إلى الحماية، ويتم اختيارهم من قبل منظمة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للانتقال إلى بلد آخر.