وأبدت الهجرة السويدية، استعدادها لاستقبال اللاجئين القادمين من تركيا وبأعداد أقل من لبنان والأردن، بحسب "الوسيلة".
ويشمل النظام، بحسب الهجرة، استقبال اللاجئين من جنسيات “سوريا، وفلسطيني سوريا، وأريتريا، وعدد قليل من جنسيات أخرى”.
وقالت مصلحة الهجرة السويدية، أن استقبال اللاجئين ظل متوقفاً في شهري آذار ونيسان الماضيين بسبب أزمة فيروس “كورونا”.
وأضافت أن مصلحة الهجرة تستعد لبدء استقبال لاجئين الحصص، والذي بلغ عددهم 5000 لاجئ تستقبلهم السويد سنوياً.
و”لاجئ الحصص” هو شخص فر من بلده لبلد آخر، وتقدم بطلب لجوء وتوطين للمفوضية الأممية للاجئين وتم قبول طلبه.
وبعد قبول طلبه من قبل المفوضية، يسمح له بالانتقال إلى بلد آخر مع موافقة البلد الآخر ودراسة طلب لجوءه مثل ما تفعله السويد.